بين الموت بطلقات القناصين أو الموت ظمأ وجد أبناء تعز أنفسهم .. حتى كان الغيث الرباني الآمن عبر مشروع الإمداد المائي بتمويل كريم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عبر ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية كشريك منفذ فإذا أرض القلوب التعزية تهتز بالفرح لتنبت البسمات وتلهج الألسن بالدعوات .